في إطار الخطة المتكاملة التي تم وضعها لإعادة هيكلة البرامج والكليات في جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، فقد تم إستحداث قسماً جديداً للهندسة الحيوية بتخصصاته المختلفة والتي شملت الهندسة الطبية الحيوية، المعلوماتية الحيوية، التقنية الحيوية، والهندسة الكيميائية الحيوية، وهذه الخطة من تعزيز التكامل المعرفي بين العلوم، وتوطين قطاعات المستقبل المشرقة، وتحويل الاقتصاد الوطني إلى اقتصاد قائم على المعرفة بما يخدم رؤية 2030م.
جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
وإستحدثت الجامعة قسم الهندسة الحيوية لحل المشكلات في علوم الأحياء والطب، فيعتبر من أهم التخصصات الحديثة والتي تسعى من خلاله مواكبة مستجداتها وذلك لأهمية استخدام المبادئ والعلوم الهندسية والطبيعية مثل الرياضيات والفيزياء والكيمياء في، وسيكون للهندسة الحيوية دوراً كبيراً في تطوير تقنيات جديدة تخدم المجال الطبي، خاصة مع الطلب المتزايد عليها، إضافة إلى سعي الجامعة لإثراء مجال الهندسة الحيوية بخريجين مؤهلين ومدربين تدريباً متميزاً.
تخصصات جامعة الملك فهد للبترول والمعادن
وأشارت جامعة الملك فهد للبترول والمعادن إلى أن جريجي هذه التخصصات في أنشطة الإنتاج والبحث والتطوير في مختلف الصناعات مثل صناعة الأدوية والأجهزة الطبية والأطراف الصناعية وعلوم الوراثة والتكنولوجيا الحيوية والطاقة.
إقرأ أيضاً من أخبار السعودية:-
الدفاع المدني يُحذر من هطول أمطار رعدية ويدعو إلى توخي الحيطة
مجلس الوزراء يُقر نظام المدفوعات ويوافق على الترخيص لبنك صحار الدولي
التعليقات