تدور الشبهات حول إيفانكا ترامب وزوجها، بقضية الإبلاغ عن الوثائق السرية التي عثر عليها في منتجع “مار إيه لاغو” مقر إقامة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهذا بعد قرارها بعدم الانخراط في الحياة السياسية، وزعم المحامي السابق لترامب، مايكل كوهين، في حوار مع قناة “إم إس إن بي سي” الأمريكية، أن إيفانكا، البالغة من العمر 41 سنة، وزوجها كوشنر، هما مَن أبلغا السلطات المختصة عن وجود وثائق سرية في منزل ترامب.

حقائق حول وثائق ترامب السرية

خلال الأسبوع الماضي أعلن “ترامب” رسمياً خوض انتخابات 2024، لكن ما أثار الانتباه هو أن ابنته إيفانكا كانت غائبة عن الاحتفال في فلوريدا، وبعد دقائق، أصدرت ابنته إيفانكا بيانًا، مؤكدة أنها لا تخطط للانخراط في السياسة، وأن الأولوية الفترة المقبلة لأطفالها.

كما قالت إيفانكا في بيان: “أنا أحب والدي كثيرًا. هذه المرة أختار إعطاء الأولوية لأطفالي الصغار والحياة الخاصة التي نوجدها كأسرة واحدة. لا أخطط للانخراط في السياسة”، وأضافت أيضًا في حديثها: “بينما سأحب والدي دائمًا وأدعمه، سأفعل ذلك بعيدًا عن الساحة السياسية. أنا ممتنة لشرف خدمة الشعب الأمريكي، وسأظل دائمًا فخورة بعديدٍ من إنجازات إدارتنا”، وهذا ما تم نقله من معلومات موثوقة حول ردها بخصوص وثائق أبيها السرية.

اقرأ أيضًا في أخبار العالم:
“ماكرون” ..روسيا تمارس نفوذها بصورة متوحشة في الدول الإفريقية
ارتفاع الدولار الأمريكي بقوة في مقابل العملات الرئيسية تزامنًا مع ارتفاع إصابات كورونا

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *